الاحد 22 جمادة الاخرة 1446 هـ
22 ديسمبر 2024 م
جديد الموقع   الصوتيات: شرح صحيح البخاري-80 كتاب الصلاة، الحديث 351و352و353و354و355و356و357و358   الصوتيات: شرح صحيح البخاري-79 أول كتاب الصلاة، الحديث 349و350   الصوتيات: شرح العقيدة الشامية-15 الأخير   الصوتيات: شرح العقيدة الشامية-14   الصوتيات: شرح العقيدة الشامية-13   تفسير القرآن: تفسير سورة يونس 93- 109 آخر السورة   تفسير القرآن: تفسير سورة يونس 71-92   تفسير القرآن: تفسير سورة يونس 62-70   تفسير القرآن: تفسير سورة يونس 53-61   تفسير القرآن: تفسير سورة يونس 37-52      

جنس العمل

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد ؛ فقد كثرت الأسئلة عن اصطلاح (جنس العمل) فأقول هو اصطلاح مردود ، فرق الصف ، وشتت الجمع ولم يستعمله السلف الصالح ؛ فيجب تركه ، وكنت أقوله ، ثم تراجعت عنه وتركته وأوصيت بتركه
. والله أعلم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأنا بحمد لله لم أكن أدعو إلى هذه الكلمة ، وإنما استعملتها استعمالا قليلا ؛ ففرق بين الاستعمال في أثناء الكلام أو في فتوى وبين الدعوة إليها وعقد الولاء و البراء عليها و تبديع من يخالف فيها ، ولست ممن يفعل ذلك بحمد الله ، وكثير من الجهال لا يفرقون بين الأمرين

التعليقات عدد التعليقات (4)

اضافة تعليق
  • شاهر أبو زيد
    الأردن | 2013-02-14 16:40:43
    قال الشيخ صالح آل الشيخ ( شريط جلسة خاصة ) : جنس العمل عندنا لا بد منه؛ ركن من أركان الإيمان، جنس العمل لابد أنْ يعمل عملا صالحا. و ردود الشيخ الفوزان في معنى جنس العمل منتشر من خلال ردوده على الحلبي . فالحق التبيان و الأصتفصال .
  • أبوالحسن محمد الشريف
    ليبيا | 2013-02-01 16:42:36
    بوركتم يا شيخنا و هذا مانعلمه عن أئمةالاسلام عندما يظهر لهم الصواب ولكن العيب والذي عرفناه من أهل البدع و الزيغ أنهم يتصيدون العثرات لأهل السنة وينشرون ذلك دفاعا عن شهرتهم وميول الجهال اليهم و ركونا الى الدنيا فإلى الله المشتكى و حسبنا الله ونعم الوكيل وماعرفنا عنك عند جلوسنا عليك الا خيرا وحبا للسنة والحرص على إئتلاف الصف السلفي والبعد عن الشبه و ترك النزاع و الفرقة هذا ما ندين الله به فسدد الله خطاك يا شيخنا وثبتك على الحق المبين
  • أيمن
    ليبيا | 2013-01-29 06:53:35
    بارك الله فيكم ياشيخ علي أخوكم أيمن من ليبيا
  • سامي
    الأردن | 2012-12-18 18:29:55
    السلام عليكم جزاكم الله خير الجزاء ونسأل الله أن يسدد خطاكم وأن ينفع بعلمكم ويجعلكم من السعداء في الدارين. أحبكم في الله.
قائمة الخيارات
0 [0 %]
بقلم: أبي الحسن علي الرملي
الاثنين 5 صفر 1434
عدد المشاهدات 4504
عدد التحميلات 132
جميع الحقوق محفوظة لشبكة الدين القيم © 2008-2014 برمجة وتصميم طريق الآفاق