الاثنين 9 شوال 1446 هـ
07 ابريل 2025 م
جديد الموقع   الصوتيات: شرح صحيح البخاري-91 كتاب الصلاة، الحديث 422و423و424و425   تفسير القرآن: تفسير سورة هود 110-123 آخر السورة   تفسير القرآن: تفسير سورة هود 100-109   تفسير القرآن: تفسير سورة هود 84-99   الصوتيات: شرح صحيح البخاري-90 كتاب الصلاة، الحديث 418و419و420و421   الصوتيات: شرح صحيح البخاري-89 كتاب الصلاة، الحديث 408و409و410و411و412و413و414و415و416و417   الصوتيات: شرح صحيح البخاري-88 كتاب الصلاة، الحديث 402و403و404و405و406و407   تفسير القرآن: تفسير سورة هود 69-83   تفسير القرآن: تفسير سورة هود 61-68   تفسير القرآن: قصة نوح كاملة      

حث على الجهاد في اليمن ضد الرافضة

أين أبطال الإسلام ... أين جند الله ... أين أحفاد الصحابة !!! هذا يومكم فلا تخذلوا أهلكم ... أرونا منكم ما يسرنا ويغيظ عدونا ، وليرَ الله منكم ما يحب ويرضى ، هذه راية الجهاد قد رفعت ... وزمان النصرة قد حان والصحائف تكتب ... والدنيا فانية ... وأهلها ميتون ؛ فمت على أرض الوغى خير من موتك على فراش الردى .
نَصَرْنَا رَسُولَ اللهِ وَالدِّينَ عَنْوَةً ... عَلَى رَغْمِ عَاتٍ مِنْ بَعِيدٍ وَحَاضِرِ
بِضَرْبٍ كَإِنْزَاعِ الْمَخَاضِ مُشَاشَةً ... وَطَعْنٍ كَأَفْوَاهِ اللِّقَاحِ الصَّوَادِرِ
أَلَسْنَا نَخُوضُ الْمَوْتَ فِي حَوْمَةِ الْوَغَى ... إِذَا صَارَ بَرْدُ الْمَوْتِ بَيْنَ الْعَسَاكِرِ
وَنَضْرِبُ هَامَ الدَّارِعِينَ وَنَنْتَمِي ... إِلَى حَسَبٍ مِنْ حَرَمِ غَسَّانَ بَاهِرِ
وَلَوْلَا حَبِيبُ اللهِ قُلْنَا تَكَرُّمًا ... عَلَى النَّاسِ بِالْحَيينِ هَلْ مِنْ مَفَاخِرِ
فَأَحْيَاؤُنَا مِنْ خَيْرِ مَنْ وَطِئَ الْحَصَى ... وَأَمْوَاتُنَا مِنْ خَيْرِ أَهْلِ الْمَقَابِرِ
هكذا أجدادنا يا خنازير الرافضة وأرجو من الله أن نكون مثلهم.

التعليقات عدد التعليقات (1)

اضافة تعليق
  • سامي
    الأردن | 2013-11-04 11:34:36
    السلام عليكم طيب شيخنا هل شروط الجهاد جميعها متوفرة بالنسبة للجهاد في ديماج من وجود الراية والقتال مع ولي الأمر... ؟ وماذا بالنسسبة لأهل السنّة خارج اليمن هل يمكن أن يكون لهم دور من خلال الذهاب والجهاد هناك ؟ وجزاكم الله خيراً.
قائمة الخيارات
1 2 3 4 5
1 [0 %]
بقلم: أبو الحسن علي الرملي
الاثنين 1 محرم 1435
عدد المشاهدات 2091
عدد التحميلات 146
جميع الحقوق محفوظة لشبكة الدين القيم © 2008-2014 برمجة وتصميم طريق الآفاق
giItT1WQy@!-/#