ظلم الإسلام كثيرا في زمننا هذا فصار يتحدث باسمه معبرا عنه أشد أعدائه وأكثر الناس جهلا به فإلى الله المشتكى
إذا أردت أن تعرف الإسلام فلا تأخذه من أفواه الملحدين والعلمانيين والليبراليين والدنيويين والسياسيين واليهود والنصارى ومن شاكلهم بل خذه من العلماء الربانيين الذين يشرحونه لك بناء على الكتاب والسنة وفهم السلف الصالح من غير تأثر بدنيا ولا سياسة ولا هوى .